بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صبحكم الله ومساكم بالخير
جلس كبير العائلة (لويس السادس عشر) في وسط أبنائه وأخذ يأمر وينهى برغبته فهو الكبير
زوجوا فلان بن فلان لبنت فلان بن فلان ..... أبشر أبشر
طيب مو يمكن الولد والبنت ما يطيقون بعض (حتى وإن كانوا أبناء عمومه)
وش ذنبهم يكونوا ضحيه لجدهم السادس عشر
مما يجعل الآباء في حرج كبير فهم لا يرغبوا في إغضاب والدهم ولا في هدم حياة أبنائهم ...
هذا في حالات الزواج الإجباري
أما الحالات الإختياريه ... (برغبة العروسين)
فإن أي مشكله تحدث في العائله بين الكبار لابد وأن تؤثر رياح تلك المشكله على العروسين (كما ذكرت تزوجا برغبتهما) ...
وقد يلحق بهم كالكلام المعتاد أنتم ولدكم .... وأنتم بنتكم ....
وربما إن كانوا لايزالون في فترة الخطوبه ينفضلان غصبا عنهما لمجرد ان أعمامهم الكبار تخاصموا مع بعض
هناك الكثير من الشباب من عزف عن زواج الاقارب وإتجه للغير حتى وغن كان مهرها أكثر (بحجة انه غريب) , ولكنه يرى في ذلك الحل الأنسب للتخلص من وجع الرأس!
ننتظر آراءكم ومشاركاتم في الموضوع وإن أمكن من بعض التجارب والأمثله
ولكم فائق شكري وتقديري
دمتم بود